طالب القرن الحادي والعشرين: دور المدرسة
يصارع العالم بأسره اليوم ارتفاعًا لا يصدق في العنف والجريمة والاكتئاب وتدهور مقلق في المعنويات المجتمعية والمواطنة المسؤولة بالإضافة إلى مهارات التوظيف ؛ مع عدد متزايد من التحديات الاجتماعية والعاطفية والبيئية المعقدة.